الجمعة 27 ديسمبر 2024

قصه العجوز المخدوع

انت في الصفحة 2 من 8 صفحات

موقع أيام نيوز


 فقعدت تجري مني لغاية ركن الأوضة ولما قربت انا منها أغ مى عليها ومابقتش حاسه بحاجه..وبعدها بشويه فاقت لقيت باب الأوضة مقفول والأوضة رجعت ضلمه تاني 
فجريت ع الباب تخبط عليه دي كلها وبعدها امها وصلت 
ففضلت امها معاها لغاية ما راحت في النوم وبعدها سابت النور قايد عليها وطلعت انا وامها بالراحة للصالة وبدأت أحكيلها اللي شفته انا ولما خلصت قالت لي

_كده واضحة زي الشمس إن في حد عامل عمل لبنتي 
ومين دا اللي يستجري يعمل عمل لمرات الحج ابراهيم
_شوف انت بقا يا حج انا ماعرفش مراتك ام محمد ماكانتش موافقة وابنك محمد انا عارفه بالعمايل اللي عملها عشان الجوازة ماتتمش حتى امك الحجة
زكرية نفسها كانت رافضة الجوازة كلهم كانوا مستكترين عليك تتمتع بصحتك وفلوسك وخايفين انك تجيب من بنتي عيل ولا اتنين ويشارك عيالك الكبيرة مع إن ماحدش عارف مين هيورث مين
ساعتها انف علت عليها
انتي بتقولي ايه يا ام رباب ماسمحلكيش تقولي كدة وماحدش من اهل بيتي ليه في سحر ولا في اعمال ولا في اي كلام من دا خالص
فساعتها غيرت نبرة صوتها واتكلمت بهدوء وانكسار
_انا بتكلم من قهرتي على بنتي المر مية جوة دي يا حج وبعدين انت ماتعرفش النفوس ايه اللي جواها وممكن الغيظ يوصلها لأيه ولا مين ممكن يكون ملى
دماغ مين بالكلام وماتزعلش مني انا دلوقتي لو واثقة ان عمل بنتي هيتحل اذا انت طل قتها كنت هقولك ار مي عليها اليمين وشيل دا من دا يرتاح دا عن دا البت ممكن ټموت انما انت لازم تشوفلنا حل وبعد كدة كل شيء يكون بأوانه.
يدوب ماخلصتش جملتها ولقينا رباب بتصرخ على آخرها فجرينا عل الأوضة
كان جسمها بينتظفض في السرير ووشها مخظطوف لدرجة إني كنت خاي ف انها تف طس قبل ما يطلع عليها نهار
فأمها جريت قعدت جنبها لغاية ما راحت في النوم تاني وانا فضلت زي ما انا على باب الأوضة
ولما طلعنا بعدها للصالة قلت لأمها تقعد معانا الكام يوم دول لغاية ما نشوفلها حل وعرفتها إني من بكرة الصبح هبدأ اتطقس ورا الموضوع واللي
هيطلع عمل العملة دي مش هرح مه
فردت_بس خلي بالك يا حج مش هينفع حتى تقرب عليها ولا تحاول تدخل الا لما نشوف حل
ماتقلقيش يا ستي انا مش هيجيلي قلب
اقرب عليها اصلا بظروفها دي..
وروحت مددت جسمي في أوضة تانية لاني كنت محروج أسيب الشقة واروح 
عند مراتي الأولانية في نص الليل خاصة إن شقتي دي في عمارة انا لسه شاريها جديد ومراتي الأولانيه في عمارتي القديمة وبينهم
وبين بعض مسافه كبيره وخاېف حد يشوفني نازل في ليلة ډخلتي والكلام ساعتها يكتر.. أما أم رباب فراحت نامت جنب بنتها
لكن فضلت انا طول الليل شبه صاحي وعمال أفكر في
اللي حصل ومن شدة إنكاري للبس والحاجات دي كنت أقول يمكن حالة نفسية لكن أرجع افتكر الم لمس اللي
 

انت في الصفحة 2 من 8 صفحات