الجمعة 27 ديسمبر 2024

قصه العجوز المخدوع

انت في الصفحة 1 من 8 صفحات

موقع أيام نيوز

والعروسة الجديدة بعد ما اتعشينا عشا خفيف بدكر بط وتلات اجواز حمام وشوية محشي
وساعتها دخلت هي غيرت هدومها في الحمام بتاع أوضة النو. م وانا قعدت استناها على طرف الس. رير وانا
مولع سېجارة ومجرد ما رجعت وقعدت جنبي جيت أقرب منها قالت لي أطفي النور عشان بتك سف..
فقولت اخدها على قد عقلها في الأول واسمع كلامها وطفيت النور..

صحيح ساعتها ماكنتش شايفها لكن بردو فاكر مكانها فروحت رجعت قعدت على طرف الس. رير وبحسس بإيدي كده ناحيتها 
فنف ضت أيدي بعيد وانا بقول
_يا لطيف اللطف الطف يارب انتي فين يا رباب
انا جنبك أهوه يا حج ابراهيم مالك!
فمديت ايدي تاني ناحيتها لكن حسيت بنفس الإحساس فروحت قايم مح سس لغاية ما قيدت النور وساعتها مجرد ما اتدورت لقيت رباب بتص رخ على آخرها وهي مب رقة عينيها وبتمد ايديها لقدام عشان تحمي نفسها مني
فروحت ناحيتها عشان اك تم بوقها وتسكت بدل ما تفض حنا فلقيتها انتف ضت وقامت تجري قدامي وهي بتصر خ بزيادة لغاية ما زنقت ها في ركن الأوضة وساعتها بدأ جس مها يتن فض انتفا ضات غريبة وت شهق
وهي فاتحه بوقها على وسعه وقت ما كنت بحاول اكت م صر يخها لغاية ما فجأة
جس مها هدى وعينيها بدأت تلمع وهي بتبتسم ابتسامة
مريبة ولقيتها نف ضت إيدي بأيدها وقامت وقفت وهي بتشاورلي بتحذ ير وبتقول بصوت غلي ط
ماتقربش مني يا راجل يا عجوز انت بدل ما أق طع أيديك وأك سرلك عضمك عضمايه عضمايه
ساعتها قلت
سلاما قولا من رب رحيم
وقعدت اردد فيها وانا برجع لورا وهي ابتسامتها بتوسع لغاية ما طلعت من الأوضه وقفلت عليها بالمفتاح وفضلت واقف قدام الباب جسمي بيتن فض لكن
ماعداش يدوب ثواني ولقيت نور أوضتها انطفى على الرغم إني متأكد إنها ماتحركتش من مكانها في ركن الأوضة..
ماكنتش عارف أعمل إيه ولا أكلم مين وقبل ما أفكر حتى حسيت بيها بتجري ناحية الباب وبعدها بدأت تخب ط عليه وهي بتصر خ وتقول_
الحقني يا حج ابراهيم افتح الباب والحقني..
كنت خلاص رايح أمد أيدي على الأوكرة وأفتح الباب لما حسيت بهب دة فيه اتهز من شدتها الجدار اللي فيه الباب والأرض من تحتي وكإنه زل زال بيهز الشقة
كلها ونور الشقة قعد يرعش لثواني لغاية ما سمعت صوت صريخها
بيبعد عن الباب وصوت حاجة بتزحف مع صوت خطوات تقيلة وكأن حد بيشد جسمها عالأرض
_خلاص ماتفتحش سيبني وماتفتحش
كانت دارهم قريبه من هنا قلت لها الحقيني فمافيش خمس دقايق ولقيتها بتخبط على الباب ومجرد ما دخلت وسمعت صر يخ بنتها راحت على باب الأوضه فتحته وقادت النور وجريت على بنتها اللي 
فأخدتها في ح ضنها وفضلت تهدي فيها وتبص ناحيتي
بغ يظ واستغراب وانا واقف على الباب متسمر في مكاني لغاية ما ام رباب اخدت بنتها نيمتها على السرير وفضلت معاها لحد ما هديت خالص وبعدين سألتها إيه اللي حصل
 

انت في الصفحة 1 من 8 صفحات